لقد درست في المدرسه الثا نويه في احدى قرى الأحساء بحكم شغل زوجي مدرس في الأحساء ولكن اصلي انا وزوجي من الرياض فعندما اتين الى الأحساء كانت في اول ثانوي وكانت المدرسة اغلب من فيها طالبات من الشيعة او الكل تقريبا فخفت في بدية الأمر بما اني انا سنيه وهم شيعه فمع مرور الايام والشهوار تعودة عليهم فاصبحت صديقة معهم وكأني اعرفهم من زمان واصبحت ازورهم وهم يزوروني واذا غبت يسألون عني وايضا كان زوجي مثلي لأن المدرسة التي كان يدرس فيها كان اغلب اطلاب والمعلمين شيعه فكان زوجي يحبهم ايضا فعندما تخرجة من الثانوية قال لي زوجي انه سوف يقدم طلب نقل عمله الى الرياض بحكم بعد المكان فرفضة وبشدة لاتعودت عليهم ولايمكن ان استغني عنهم كما اني لم ارزق بأطفال وانا متزوجه من خمس سنوات فكانت عندما اجلس معهم اغلب حديثهم عن اهل البيت سلام الله عليهم فكانت اتعجب لشدة حبهم وتعلقهم برسول الله وال بيته عليهم افضل لصلاة والسلام فكانت دئما اسمع عن الكرمات والمعاجز التي تحدث بفضل اهل البيت عليهم السلام وبا لأخص في محرم وصفر فكن با لأخص صديقات في الصف المقربون الي جدا كان في محرم وصفر يسودعليهم الحزن الشديد فكانو يتحدثون دئما عن الكمات والمعاجز التي تحدث في عشرة محرام وعن الملأتم التي تقام عندهم فكانت عندما اذهب الى البيت اغبطهم على مارزقهم الله من شدة حب وتعلق بآل بيت رسوالله صلوات الله وسلامه عليهم فتعلمت اشياء منهم لم اكان اسمعها وحقائق لم اكن اعرفها فكانت اخبر زوجي عن الكرمات والمعاجز التي تحدث كم اصم تكلم بيفضلهم وكم عمي ابصر وكم عقيم انجب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟وكم وكم وكم كرمات لاتعد ولا تحصى فطلبت من زوجي وترجيته ان غدا يوم عشر من محرم وفي المدرسه وجميع الطالبات والمعلمات الشيعة يغيبون ويقيمون مأتم لأبا عبدالله الحسين فدعني اذهب بيت احدى صديقات التي يقيمون مثل هذه الماتم ...فقال الأ تخفين ان يعلمون انكي من السنه ويضربوك او يطردوك لا سوف ادخل مغطيه وجهي واذا انتهى الماتم سوف اتصل عليك واخرج لعل الله انا يرزقن بذرية الصالحة بفضل ابا عبدالله الحسين فلقد تعبت من كثرة ذهبي الى المستشفيات ومن استخدمي الأدوية سوف اذهب بنية خالصة وعقدةراسخه بحب الله ورسوله وال بيتة عليهم افضل الصلاة والسلام فذهبت الى بيت صديقتي والماتم قد ابتدا فدخلت وجلست مغطية وجهي بجنب باب الغرفة التي فيها الماتم فعندما كانت استمع الى الماتم احسست با احساس لم اشعر به قط وبروحنية عظيمة وكأني ولدة من جديد واحسست بضعفي وانكسر قلبي اين انا عن هل بيت رسول فجلست ابكي في الماتم وبحرقت قلب على ابا عبدالله وان يتواب الله علي وعلى زوجي ويرزقن انا زوجي ولاية امير المؤمنين علي ابن ابي طالب وانا يرزقني الله الذريةالصالحة المحبة لرسول الله وعلى ولاية امير المؤمنين وال بيتة سلام الله عليهم اجمعين بيفضل ابا عبدالله الحسين فبعد انتهى الماتم شعرت بشعور غريب وهو لرحة في النفس والطمأنينه وكأن الله قد استجاب دعائي فبعد ذلك وضعو البركة وهي غدا اراز با الحم فا كلت بركة وكان على سفرة الغد صحن بيلاستيك صقير وضعة فيه قليل من الأراز الى زوجي بركة واتصلة بالجول على زوجي فحضر وذهبن الى البيت واخبرته بما حداث بتفصيل وان جميع ما يقال عن الشيعة كذب وافتراء واخبرته بان الله سوف يرزقن طفال بيبركة ابا عبد الله الحسين كما طلبت منه ان اذاحملت وانجبت ولد سوف اسميه حسين على اسم ابا عبد الله الحسين وانا سوف نستشيع وسوف ندخل في ولاية امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ...فقال لي زوجي واهلنا في الرياض ماذا نخبرهم لا عليك من احد اهم شيى عندك هو ايمانك وولأئك لأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب واهل بيت الرسول صلوة الله وسلامه عليهم فبهم يرحمك الله في النيا وفي الأخرة سوف تنال شفاعتهم فوفق زوجي وامن بذلك واصباحنا من شيعة امير المؤمنين وبعد اسبوع احستت بيبعض من التعب فذخبت الى المستشفى فبشرة انا وزوجي من بعد ستة سنوات اني حامل ببركة ابا عبدالله الحيسن ولله الحمد والشكر على ذلك فبعد مرور تسعة شهوار انجبت ولد واسمينه حسين واشترينا فلاة كبيرة في الأحساء في نفس القرية التي كن فيها وحصل زوجي على ترقية واصبح مدير وانا تم قبولي في كلية التربية وكل هذا حدث خلال سنة بيركة ابا عبدالله الحسين فاصبحت انا وزوجي من المدومين على الماتم والمجالس الحسينيه والحمد لله والشكر الجزيل على هذة النعمة اللهم ارزقني انا وزجي وذرية شفاعة الحسين يوم الورواد وهدي ولدي على ولايتة امير المؤمنين علي ابن ابي طالب .